مدوّنة

امسِك بيدي!

عندما أصبحُ كبيرًا، سأكونُ سائقَ شاحنةٍ! يقولُها طفلٌ في عمرِ الثالثةِ وهو يلعبُ بشاحنته البلاستيكيّة في غرفته. هو حلمٌ بألفِ معنى إذ يُدرك الطفلُ أكثرَ من غيرِه أنُّه كائنٌ قيدَ التطوّرِ وأنَّ ما لا يستطيع فعله اليوم سيصبحُ بمتناولِ يده وهو يكبر. ماما، متى تكفّين عن تقطيع طعامي وتسمحين لي أن استخدم السكّين؟ يطالبُ أيضًا

اقرأ المزيد »

الكتابة كما القراءة…

الكتابة كما القراءة… وسيلة إمتاع وفائدة للطّرفين: الكاتب- والقارئ. الكاتب، يحلّل المواقف الاجتماعيّة ويحاول فهمها، وتغييرَها في عالمه المتخيّل، في محاولة ضمنيّة لإيجاد أو اقتراح حلول، لمواقف مشابهة قد يكون خبرَها أو سمِعَ عنها. والقارئ، يضفي معانٍ جديدة على النّصّ المقروء من خلال تفسير دلالاته المتنوّعة. فالقراءة عمليّة تبادل خبرات، وتعزيز للتّواصل.  والقراءة تُشبع رغبة

اقرأ المزيد »

التعبير الكتابي: تعليم قبل التقييم

يشكّل تصحيح التعبير الكتابي وقتًا غير لطيف للعديد من المعلّمات والمعلّمين. وتسود الحيرةُ في تحديد العلامة التي يستحقّها عمل الطالب، خصوصًا في الأرقام المتقاربة: 11 أو 13 على عشرين/ 60 أو 70 على 100. وربّما تظهر الأحبولة أوضح حين نعطي التعبير الكتابي ذاته لأستاذين مختلفين، ونراقب تفاوت التقييم بينهما! ربّما ينطبق هذا الأمر على أكثر

اقرأ المزيد »

أحداث تربويّة

ما من أحداث جديدة!