«يا ليتني أكبر بسرعة!»، جملةٌ يُكرِّرُها الأطفالُ المُتشوِّقونَ دائمًا لِدُخولِ «عالَم الكِبار »، فَيَلبَسوا مِثلهم، وَيَتبادلوا أحاديثَهُم، وَيَتذوَّقوا قَهوَتَهُم، وذلكَ ما جرى تَمامًا مَعْ بَطَلَتِنا… فَبَعدما أغراها فُنجانُ قَهوةٍ، حَمَلَها إلى عالمٍ حَيثُ لَم تَعُد تَسَعُها لُعَبُ المَلاهي وَلا فَساتينُ الأميرات! مُغامرةٌ واحِدةٌ كانَتْ كَفيلةً بِجعْلِها تُدرِكُ رَوعَةَ الطُّفولة.
أقاصيص للأطفال ترغّبهم بالمطالعة وتحثّهم على الاستماع بها. تتناول كلّ أقصوصة موضوعاً محبّباً لدى القارئ الصغير، بأسلوب ينسجم مع عفويّته، وبتراكيب وعبارات سهلة وسلسة تتوافق مع مستوى إدراكه وقدراته اللّغويّة. ولتحفيز اهتمام هذا القارئ الفضوليّ أيضاً، ترافق النصّ رسوم فنيّة ممتعة، تهذّب الذوق، وتقوّي الحسّ النقديّ، وتغني القدرات العقليّة والتخيّليّة لديه.
أقاصيص للأطفال ترغّبهم بالمطالعة وتحثّهم على الاستماع بها. تتناول كلّ أقصوصة موضوعاً محبّباً لدى القارئ الصغير، بأسلوب ينسجم مع عفويّته، وبتراكيب وعبارات سهلة وسلسة تتوافق مع مستوى إدراكه وقدراته اللّغويّة. ولتحفيز اهتمام هذا القارئ الفضوليّ أيضاً، ترافق النصّ رسوم فنيّة ممتعة، تهذّب الذوق، وتقوّي الحسّ النقديّ، وتغني القدرات العقليّة والتخيّليّة لديه.
أقاصيص للأطفال ترغّبهم بالمطالعة وتحثّهم على الاستماع بها. تتناول كلّ أقصوصة موضوعاً محبّباً لدى القارئ الصغير، بأسلوب ينسجم مع عفويّته، وبتراكيب وعبارات سهلة وسلسة تتوافق مع مستوى إدراكه وقدراته اللّغويّة. ولتحفيز اهتمام هذا القارئ الفضوليّ أيضاً، ترافق النصّ رسوم فنيّة ممتعة، تهذّب الذوق، وتقوّي الحسّ النقديّ، وتغني القدرات العقليّة والتخيّليّة لديه.
