أنا غيران
اليوم، يشعر غسَّان بالغيرة. يبدو له وكأن الجميع يفضِّلون الاهتمام بنسيبته جمانة. لنكتشف كيف سيستعيد شعوره بالـمرح!
اليوم، يشعر غسَّان بالغيرة. يبدو له وكأن الجميع يفضِّلون الاهتمام بنسيبته جمانة. لنكتشف كيف سيستعيد شعوره بالـمرح!
«يا ليتني أكبر بسرعة!»، جملةٌ يُكرِّرُها الأطفالُ المُتشوِّقونَ دائمًا لِدُخولِ «عالَم الكِبار »، فَيَلبَسوا مِثلهم، وَيَتبادلوا أحاديثَهُم، وَيَتذوَّقوا قَهوَتَهُم، وذلكَ ما جرى تَمامًا مَعْ بَطَلَتِنا… فَبَعدما أغراها فُنجانُ قَهوةٍ، حَمَلَها إلى عالمٍ حَيثُ لَم تَعُد تَسَعُها لُعَبُ المَلاهي وَلا فَساتينُ الأميرات! مُغامرةٌ واحِدةٌ كانَتْ كَفيلةً بِجعْلِها تُدرِكُ رَوعَةَ الطُّفولة.
ما هذا الصَّوت؟ زائرٌ غَريب دَخَلَ مِنْ شُبَّاكِ غُرفَتي، وَتَنَقَّلَ داخِلَ المَنزِل، مُحْدِثًا فَوْضى عارِمَة… وَفَجأةً، حَلَّ السُّكونُ الغَريب. أينَ اختَفَتِ الأصْوات؟ رُبَّما سَرَقَها! رُبَّما جاءَ لِإعادَتِها! رُبَّما لَمْ يَأْتِ أحَدٌ أصْلًا… هُوَ تَغييرٌ صَغيرٌ جَرى في حياةِ نزار، فَأَحْدَثَ فرقًا كبيرًا… تُرى كَيفَ سَيَتَقَبَّلُهُ؟
قد تلتصِقُ بنا مُشكلةٌ أحيانًا، فَنسعى إلى حَلِّها وَحْدَنا، بينما قد يكونُ الحَلُّ بِبساطَة، طَلَبَ المُساعَدة. كُلُّنا قَد نحتاجُ إلى المُساعدة، حتَّى الأبطال الخارِقينَ منَّا. هذا ما اكْتَشفَتْهُ سَلوى بعدما أثارَتِ الكَثيرَ منَ المتاعبِ هُنا، والكثيرَ هُناك. فهي بَقِيَت تَظُنُّ أنَّها «تعرفُ كُلَّ شَيء »، إلى أن وَقَعَتِ الكارِثَة…
أفْكارٌ تَأْتي كَيْفَما تَشاءُ حينَما تَشاءُ، أفْكارٌ تَتَطَلَّبُ مُشارَكَتُها جُرْأةً وَشَجاعَةً. لَكِنْ ماذا لَوْ كاَنتْ هَذِهِ الأَفْكارُ مَجْنوَنةً، تَمامًا مِثْلَ مَيموَنة؟ هذهِ قصَّةُ فتاةٍ مُتَرَدِّدَة، تُقرِّرُ أنْ تَحْتَفِظَ بِأَفكارِها المُبْتَكَرَةِ عَلى شَكلِ رُسوماتٍ لا يَسْتَطيعُ أحَدٌ غَيْرُها فَكَّ رُموزِها حَتَّى تَبْقى بِأَمان. أو هذا ما كاَنتْ تَظُنُّهُ… «لِكُلِّ طِفْلٍ غَرِقَ في بُحَيْرَةِ الَأفْكارِ، قَبْلَ أنْ …
قصّتان من يوميّات المتعلّمين تنمّيان التّواصل بينهم وبين الرّاشدين. يليهما استثمار تربويّ يراعي منهج اللّغة العربيّة وتدرّجه في تمارين تجمع التسلية والإفادة.
مجموعة من ثلاث قصصٍ تحاكي يوميّات المراهقين واهتماماتهم وتعالج موضوعات من صميم حياتهم، وتُلقي الضّوء على مخاوفهم وهواجسهم. كما أ نّها تنمّي نسبة التّواصل بينهم وبين الرّاشدين، وذلك بأسلوب شائق ولغة سلسة تجذب القارئ إلى عالم من المتعة والفائدة. ويلي كلَّا من هذه القصص استثمار تربويّ يراعي منهج اللّغة العربيّة وتدرّجه ضمن تمارين تجمع التّسلية …
قصّتان من يوميّات المُتعلِّمين تنمّيان التّواصل بينهم وبين الرّاشدين. مع شكل المثلّجات الجديد هذا، يكتشف الأطفال أسئلة في الرياضيّات، والفرنسيّة، والتاريخ، والجغرافيا، والإنكليزيّة، والعلوم، مطابقة للمنهج.
قصّتان من يوميّات التّلاميذ تنمّيان التّواصل بينهم وبين الرّاشدين. يليهما استثمار تربويّ يراعي منهج اللّغة العربيّة وتدرّجه في تمارين تجمع التّسلية والإفادة.
سلسلة أسئلة وأجوبة تربويّة ومسلّية تمتدّ على مراحل عدّة وأعمار مختلفة، من 3 إلى 11 سنة، تتيح للأطفال مراجعة دروسهم بطريقة مسلّية وفعّالة. مع شكل المثلّجات الجديد هذا، يكتشف الأطفال أسئلة في الرياضيّات، والفرنسيّة، والتاريخ، والجغرافيا، والإنكليزيّة، والعلوم، مطابقة للمنهج.