أنا ممتلئ حيويّة
اليوم، غسّان بحال ممتازة! إنه ممتلئ حيوية لدرجة كبيرة! يقفز في كل مكان، ويحاول لفت الأنظار… بكل الطّرق!
اليوم، غسّان بحال ممتازة! إنه ممتلئ حيوية لدرجة كبيرة! يقفز في كل مكان، ويحاول لفت الأنظار… بكل الطّرق!
اليوم، غسّان مستاء. لقد سمع كلامًا ضايقه فشعر بالحزن والغضب معًا. لنكتشف كيف سيستعيد شعوره بالمرح!
هَلْ تَختَفي الَأغراضُ حَقًّا، كَأَن تَتَبَخَّر؟ هَذِهِ هِيَ قِصَّةُ يوسف الَّتي تُشبِهُ حِكايَةَ كُلِّ طِفلٍ مَعْ أغراضِه، وَإهمالِهِ إيَّاها. وَمَع يوسف، سَيَفهَمُ القارِئُ الصَّغير أهَمِّيَّةَ الاهتِمامِ بِما لَدَيهِ وَالمُحافَظَةِ عَلَيه.
يَعيشُ الطِّفلُ، حينَ يَشعُرُ بِالغيرَة، لَحَظاتٍ صَعبَةً تَحمِلُ الكَثيرَ مِنَ التَّناقُضات… لَكِنَّ حُضورَ مَشاعِرِ الحُبّ يَسْتَطيعُ أن يُحَوِّلَ هَذِهِ اللَّحَظاتِ ذاتَها إلى فُسحاتٍ مُلَوَّنَة.
الرَّسمُ عِندَ الأطفالِ مُتعةٌ تُطلقُ العِنانَ لِمُخيِّلتهِم وتَطيرُ بِهم إلى عالَمٍ واسِع الآفاق. “قِصّةُ حُلم” هي قِصّةُ طِفلةٍ كَسائرِ الأَطفالِ تَرسُمُ كلَّ ما يَخطُرُ في بالِها أو تَشعرُ بِه. أَحلامُها كَثيرةٌ تَعيشُ مِن خلِالِها قِصصًا عَجيبةً تَمزجُ بَينَ الواقِع والخَيال.
دِماغ أختي مثقوب! تخيَّل أن يكونَ في دِماغك ثقوبٌ لكِنّها تَختلِف عن كلِّ الثقوبِ الأُخرى. تعالَوا مَعنا نكتشف هذِهِ الثُّقوب السِّحرِية…
غسّان خائف هذا الـمساء. حان وقت النوم وكل شيء أسود حوله. لنكتشف معًا كيف سيستعيد شعوره بالـمرح!
اليوم، غسَّان خجلان. إنه عيد مولده، وها هو يجد أن اهتمام الجميع مركَّز عليه. لنكتشف كيف سيستعيد شعوره بالـمرح!
اليوم، غسَّان غضبان. لا شيء يجري كما يريده أن يجري. لنكتشف معًا كيف سيطرد غسَّان الغضب ويعود إلى هدوئه!