أنا أنا… هنا!

قصّتان من يوميّات التّلاميذ تنمّيان التّواصل بينهم وبين الرّاشدين. يليهما استثمار تربويّ يراعي منهج اللّغة العربيّة وتدرّجه في تمارين تجمع التّسلية والإفادة.