أقاصيص للأطفال ترغّبهم بالمطالعة وتحثّهم على الاستماع بها. تتناول كلّ أقصوصة موضوعاً محبّباً لدى القارئ الصغير، بأسلوب ينسجم مع عفويّته، وبتراكيب وعبارات سهلة وسلسة تتوافق مع مستوى إدراكه وقدراته اللّغويّة. ولتحفيز اهتمام هذا القارئ الفضوليّ أيضاً، ترافق النصّ رسوم فنيّة ممتعة، تهذّب الذوق، وتقوّي الحسّ النقديّ، وتغني القدرات العقليّة والتخيّليّة لديه.
تتناول هذه الحكاية قصّة الصبيّ سامي الذي يحبّ أن يعيش منفرداً في كوخه على بساط الثلج ويستمتع بهذا العالم البارد والأبيض. إنّ تراكيب وعبارات القصّة سهلة وسلسة تتوافق مع مستوى إدراك القارئ الصغير وقدراته اللّغويّة. ولتحفيز اهتمام هذا القارئ الفضوليّ أيضاً، ترافق النصّ رسوم فنيّة ممتعة، تهذّب الذوق، وتقوّي الحسّ النقديّ، وتغني القدرات العقليّة والتخيّليّة …
الموضوع مؤلم يتحاشى الجميع مناقشته، فكيف بالحريّ مفاتحة طفل به والمصاب بالسرطان أمّه! على خلاف المتعارف عليه، تأتي المقاربة في هذه القصّة مؤثّرة، سهلة، فتعكس، من خلال براءة الأطفال وتجلّد الأهل، كيفيّة التعاطي مع هذا الواقع ببساطة.
تتناول الحكاية موضوعاً محبّباً لدى القارئ الصغير، بأسلوب ينسجم مع عفويّته، وبتراكيب وعبارات سهلة وسلسة تتوافق مع مستوى إدراكه وقدراته اللّغويّة. ولتحفيز اهتمام هذا القارئ الفضوليّ أيضاً، ترافق النصّ رسوم فنيّة ممتعة، تهذّب الذوق، وتقوّي الحسّ النقديّ، وتغني القدرات العقليّة والتخيّليّة لديه.
تنتمي هذه الحكاية إلى سلسلة من أقاصيص للناشئة تركّز على تحفيز اهتمامهم بالمطالعة، وتحاول أن تصلهم بالواقع وبالمحيط الحسّي والاجتماعيّ بالأسلوب الممتع والبسيط. تمدّ هذه الأقاصيص القارئ الناشئ بالمعرفة وبالقيم الإنسانيّة، كالتعاون والمثابرة وغيرها. والأهمّ هو أن المضمون المشوّق، إلى جانب الإطار الفنّيّ الغنيّ بالرسوم والألوان، يعزّزان لديه لذّة المتابعة والاكتشاف.
تنتمي هذه الحكاية إلى سلسلة من أقاصيص للناشئة تركّز على تحفيز اهتمامهم بالمطالعة، وتحاول أن تصلهم بالواقع وبالمحيط الحسّي والاجتماعيّ بالأسلوب الممتع والبسيط. تمدّ هذه الأقاصيص القارئ الناشئ بالمعرفة وبالقيم الإنسانيّة، كالتعاون والمثابرة وغيرها. والأهمّ هو أن المضمون المشوّق، إلى جانب الإطار الفنّيّ الغنيّ بالرسوم والألوان، يعزّزان لديه لذّة المتابعة والاكتشاف.
تنتمي هذه الحكاية إلى سلسلة من أقاصيص للناشئة تركّز على تحفيز اهتمامهم بالمطالعة، وتحاول أن تصلهم بالواقع وبالمحيط الحسّي والاجتماعيّ بالأسلوب الممتع والبسيط. تمدّ هذه الأقاصيص القارئ الناشئ بالمعرفة وبالقيم الإنسانيّة، كالتعاون والمثابرة وغيرها. والأهمّ هو أن المضمون المشوّق، إلى جانب الإطار الفنّيّ الغنيّ بالرسوم والألوان، يعزّزان لديه لذّة المتابعة والاكتشاف.
تنتمي هذه الحكاية إلى سلسلة من أقاصيص للناشئة تركّز على تحفيز اهتمامهم بالمطالعة، وتحاول أن تصلهم بالواقع وبالمحيط الحسّي والاجتماعيّ بالأسلوب الممتع والبسيط. تمدّ هذه الأقاصيص القارئ الناشئ بالمعرفة وبالقيم الإنسانيّة، كالتعاون والمثابرة وغيرها. والأهمّ هو أن المضمون المشوّق، إلى جانب الإطار الفنّيّ الغنيّ بالرسوم والألوان، يعزّزان لديه لذّة المتابعة والاكتشاف.
تنتمي هذه الحكاية إلى سلسلة من أقاصيص للناشئة تركّز على تحفيز اهتمامهم بالمطالعة، وتحاول أن تصلهم بالواقع وبالمحيط الحسّي والاجتماعيّ بالأسلوب الممتع والبسيط. تمدّ هذه الأقاصيص القارئ الناشئ بالمعرفة وبالقيم الإنسانيّة، كالتعاون والمثابرة وغيرها. والأهمّ هو أن المضمون المشوّق، إلى جانب الإطار الفنّيّ الغنيّ بالرسوم والألوان، يعزّزان لديه لذّة المتابعة والاكتشاف.
تنتمي هذه الحكاية إلى سلسلة من أقاصيص للناشئة تركّز على تحفيز اهتمامهم بالمطالعة، وتحاول أن تصلهم بالواقع وبالمحيط الحسّي والاجتماعيّ بالأسلوب الممتع والبسيط. تمدّ هذه الأقاصيص القارئ الناشئ بالمعرفة وبالقيم الإنسانيّة، كالتعاون والمثابرة وغيرها. والأهمّ هو أن المضمون المشوّق، إلى جانب الإطار الفنّيّ الغنيّ بالرسوم والألوان، يعزّزان لديه لذّة المتابعة والاكتشاف.
