حكايات

دِماغ أختي مَثقوب

دِماغ أختي مثقوب! تخيَّل أن يكونَ في دِماغك ثقوبٌ لكِنّها تَختلِف عن كلِّ الثقوبِ الأُخرى. تعالَوا مَعنا نكتشف هذِهِ الثُّقوب السِّحرِية…

أنا خائف

غسّان خائف هذا الـمساء. حان وقت النوم وكل شيء أسود حوله. لنكتشف معًا كيف سيستعيد شعوره بالـمرح!

أنا حزين

غسَّان حزين اليوم. وقع خلاف بينه وبين صديقَيه. لنكتشف كيف سيستعيد شعوره بالـمرح!

أنا خجلان

اليوم، غسَّان خجلان. إنه عيد مولده، وها هو يجد أن اهتمام الجميع مركَّز عليه. لنكتشف كيف سيستعيد شعوره بالـمرح!

أنا غضبان

اليوم، غسَّان غضبان. لا شيء يجري كما يريده أن يجري. لنكتشف معًا كيف سيطرد غسَّان الغضب ويعود إلى هدوئه!

أنا غيران

اليوم، يشعر غسَّان بالغيرة. يبدو له وكأن الجميع يفضِّلون الاهتمام بنسيبته جمانة. لنكتشف كيف سيستعيد شعوره بالـمرح!

لماذا لا أشربُ القهوة؟

«يا ليتني أكبر بسرعة!»، جملةٌ يُكرِّرُها الأطفالُ المُتشوِّقونَ دائمًا لِدُخولِ «عالَم الكِبار »، فَيَلبَسوا مِثلهم، وَيَتبادلوا أحاديثَهُم، وَيَتذوَّقوا قَهوَتَهُم، وذلكَ ما جرى تَمامًا مَعْ بَطَلَتِنا… فَبَعدما أغراها فُنجانُ قَهوةٍ، حَمَلَها إلى عالمٍ حَيثُ لَم تَعُد تَسَعُها لُعَبُ المَلاهي وَلا فَساتينُ الأميرات! مُغامرةٌ واحِدةٌ كانَتْ كَفيلةً بِجعْلِها تُدرِكُ رَوعَةَ الطُّفولة.

دُق دُق

ما هذا الصَّوت؟ زائرٌ غَريب دَخَلَ مِنْ شُبَّاكِ غُرفَتي، وَتَنَقَّلَ داخِلَ المَنزِل، مُحْدِثًا فَوْضى عارِمَة… وَفَجأةً، حَلَّ السُّكونُ الغَريب. أينَ اختَفَتِ الأصْوات؟ رُبَّما سَرَقَها! رُبَّما جاءَ لِإعادَتِها! رُبَّما لَمْ يَأْتِ أحَدٌ أصْلًا… هُوَ تَغييرٌ صَغيرٌ جَرى في حياةِ نزار، فَأَحْدَثَ فرقًا كبيرًا… تُرى كَيفَ سَيَتَقَبَّلُهُ؟

غِراءٌ في كلِّ مَكان

قد تلتصِقُ بنا مُشكلةٌ أحيانًا، فَنسعى إلى حَلِّها وَحْدَنا، بينما قد يكونُ الحَلُّ بِبساطَة، طَلَبَ المُساعَدة. كُلُّنا قَد نحتاجُ إلى المُساعدة، حتَّى الأبطال الخارِقينَ منَّا. هذا ما اكْتَشفَتْهُ سَلوى بعدما أثارَتِ الكَثيرَ منَ المتاعبِ هُنا، والكثيرَ هُناك. فهي بَقِيَت تَظُنُّ أنَّها «تعرفُ كُلَّ شَيء »، إلى أن وَقَعَتِ الكارِثَة…

مَيمونَة وأفكارُها المجنونَة!

أفْكارٌ تَأْتي كَيْفَما تَشاءُ حينَما تَشاءُ، أفْكارٌ تَتَطَلَّبُ مُشارَكَتُها جُرْأةً وَشَجاعَةً. لَكِنْ ماذا لَوْ كاَنتْ هَذِهِ الأَفْكارُ مَجْنوَنةً، تَمامًا مِثْلَ مَيموَنة؟ هذهِ قصَّةُ فتاةٍ مُتَرَدِّدَة، تُقرِّرُ أنْ تَحْتَفِظَ بِأَفكارِها المُبْتَكَرَةِ عَلى شَكلِ رُسوماتٍ لا يَسْتَطيعُ أحَدٌ غَيْرُها فَكَّ رُموزِها حَتَّى تَبْقى بِأَمان. أو هذا ما كاَنتْ تَظُنُّهُ… «لِكُلِّ طِفْلٍ غَرِقَ في بُحَيْرَةِ الَأفْكارِ، قَبْلَ أنْ …

مَيمونَة وأفكارُها المجنونَة! Read More »