Main

لا أريد أن أطفئ الضوء!

«لا أخاف من العتمة»، قالت الأميرة الصّغيرة. «أخاف من الأشباح أكثر.» يقول الجميع إنّ الأشباح غير موجودة. إذًا، من يختبىء تحت سرير الأميرة الصّغيرة؟

أريد أن أفوز!

تحبّ الأميرة الصّغيرة الفوز في كلّ شيء. في القصر، يخسر الجميع عن قصدٍ لكي تفوز هي. لكن، في المدرسة، ومهما حاولت، لا تستطيع الفوز في أيّة مسابقة. وإذا بها تكتشف أنّ الفوز أكثر متعةً حين تستحقّه فعلًا!

أكسَب حتّى عندما أخسر

اليوم، لم يكن غسّان مرتاحًا. في كل الألعاب التي شارك فيها، كان يخسر! لنكتشف كيف سيتحسّن مع القليل من التمرين والمثابرة، ولنفهم معه كيف أنّ هناك دائمًا ما نكسبه، حتّى عندما نخسر.

أنا ممتلئ حيويّة

اليوم، غسّان بحال ممتازة! إنه ممتلئ حيوية لدرجة كبيرة! يقفز في كل مكان، ويحاول لفت الأنظار… بكل الطّرق!

أنا مستاء

اليوم، غسّان مستاء. لقد سمع كلامًا ضايقه فشعر بالحزن والغضب معًا. لنكتشف كيف سيستعيد شعوره بالمرح!

لماذا تختفي الأغراض؟

هَلْ تَختَفي الَأغراضُ حَقًّا، كَأَن تَتَبَخَّر؟ هَذِهِ هِيَ قِصَّةُ يوسف الَّتي تُشبِهُ حِكايَةَ كُلِّ طِفلٍ مَعْ أغراضِه، وَإهمالِهِ إيَّاها. وَمَع يوسف، سَيَفهَمُ القارِئُ الصَّغير أهَمِّيَّةَ الاهتِمامِ بِما لَدَيهِ وَالمُحافَظَةِ عَلَيه.

عيدُ ميلادي السّابع

يَعيشُ الطِّفلُ، حينَ يَشعُرُ بِالغيرَة، لَحَظاتٍ صَعبَةً تَحمِلُ الكَثيرَ مِنَ التَّناقُضات… لَكِنَّ حُضورَ مَشاعِرِ الحُبّ يَسْتَطيعُ أن يُحَوِّلَ هَذِهِ اللَّحَظاتِ ذاتَها إلى فُسحاتٍ مُلَوَّنَة.

قصّة حُلم

الرَّسمُ عِندَ الأطفالِ مُتعةٌ تُطلقُ العِنانَ لِمُخيِّلتهِم وتَطيرُ بِهم إلى عالَمٍ واسِع الآفاق. “قِصّةُ حُلم” هي قِصّةُ طِفلةٍ كَسائرِ الأَطفالِ تَرسُمُ كلَّ ما يَخطُرُ في بالِها أو تَشعرُ بِه. أَحلامُها كَثيرةٌ تَعيشُ مِن خلِالِها قِصصًا عَجيبةً تَمزجُ بَينَ الواقِع والخَيال.

دِماغ أختي مَثقوب

دِماغ أختي مثقوب! تخيَّل أن يكونَ في دِماغك ثقوبٌ لكِنّها تَختلِف عن كلِّ الثقوبِ الأُخرى. تعالَوا مَعنا نكتشف هذِهِ الثُّقوب السِّحرِية…

أنا خائف

غسّان خائف هذا الـمساء. حان وقت النوم وكل شيء أسود حوله. لنكتشف معًا كيف سيستعيد شعوره بالـمرح!