نَشَأَ بيليه عَلى لَعِبِ كُرَةِ القَدَمِ في شَوارِعِ البَرازيل، مُسْتَخْدِمًا جَوْرَبًا مَلَأَهُ قُصاصاتِ وَرَقٍ عَلى شَكْلِ طابَة. وَعَلى مَرِّ السِّنينِ، اسْتَطاعَ أنْ يَبْتَكِرَ «اللُّعْبَةَ الجَميلَةَ » الخاصَّةَ بِهِ، بِفَضْلِ ما يَحْمِلُهُ في قَلْبِهِ مِنْ فَرَحٍ وَشَغَفٍ، فَحَمَلَ مُنْتَخَبَ بِلادِهِ إلى الفَوْزِ بِكَأْسِ العالَمِ مَرّاتٍ عَديدَة. اليَوْمَ، يَرى العالَمُ كُلُّهُ أنَّ بيليه هُوَ أعْظَمُ لاعِبِ كُرَةِ قَدَمٍ في تاريخِ اللُّعْبَة -وَصَوْتٌ لِكُلِّ مُحْتاج.