كان إقبال يعمل بالسخرة لتسديد دين على والديه.
بعدما أصبح حرًّا، رفع صوته ضدّ تشغيل الأطفال وأُعلن “بطل المعركة ضدّ أشكال العبودية المعاصرة”، لكنّه أُسكت عندما كان عمره اثنتي عشرة سنة… برصاصة.
كان إقبال يعمل بالسخرة لتسديد دين على والديه.
بعدما أصبح حرًّا، رفع صوته ضدّ تشغيل الأطفال وأُعلن “بطل المعركة ضدّ أشكال العبودية المعاصرة”، لكنّه أُسكت عندما كان عمره اثنتي عشرة سنة… برصاصة.