رشاد دارغوث

بابا مبروك

تنتمي هذه الحكاية إلى مجموعة قصص وأساطير تشوّق وتسلّي وتثقّف، كتبها أدباء ومربّون مارسوا التعليم فخبِروا طبيعة الطفل والولد، ووقفوا على حاجاتها الفكريّة والنفسيّة فلبّوها بالكتاب الواضح بمعانيه، الجميل بأسلوبه، الغنيّ بألفاظه التي ضُبطت بالحركات ضبطاً كاملاً وشرحت شرحاً يسيراً وافياً.

يوم عاد أبي

تنتمي هذه الحكاية إلى نخبة من قصص الحياة أبدعتها أقلام طائفةٍ من الأدباء ذوي الدراية والتحقيق، تحمل أروع المشاهد من ماضي الإنسان وحاضره، بين واقعيٍّ وخياليٍّ، في إطار من صفاء الفكرة، ونُبل العاطفة وسَعَة الخيال، وفصاحة اللّفظة، وبلاغة الجملة، وسلاسة الديباجة، وأناقة الإخراج. مضبوطة الشكل، موفورة الشرح.